السحر المعلق



لشعور بمثل الهواء يدخل للصدر ويصاب صاحبه بصعوبة التنفس مما يصيبه بالكرب

الشعور بما يعلوا راسه يلامس شعره من الاعلى كانه طاقيه او طبق على راسه

سماع اصوات صفير وصرير كالريح الجاريه حذو اذنيه

يكثر المراسلات كان يأتيه رجل ويحذره من شي ويمنعه

دوار بالرس

سيطره على الفكر والعقل والهيام

انتشار الغريزه المصادفه والفكر الشاذ غالبا

الحراره المتصاعده الغير منتظمه تقل اول النهار وتزيد عند الغروب وغالب من يعانون من هذه الانواع يكون السحر حراري معلق في الاشجار والمصابيح كالسيارات وأنارة عتابات الابواب …. والافران للخبز..الخ

حراره في الانف والشعور وكأن شي يجري الى اعلى

حراره خارجيه يكسوها لمس كحاراة الاذن فجاه وبدون سبب او جهة الوجه وكأن احد يلمسك

عند هبوب الرياح وخاصه في الصيف تجد ان المصاب بهذا المرض ينتاهبه الم في اسنانه وكانها حساسية اسنان ويتاثر عند الرياح بالمزاجيه العنيفه والغضب حتى تسكن الريح وهذا عمدة الاعراض لصاحب هذا السحر اي المسحور بهذا النوع

أما حال الجن:-
هنا فهو كما ذكرنا سابق فالجن يكون على نوع فصيلته وحاله هو التمكن والسكن بالعقل الراس والفرج ونادر يسكن القلب وهو خبيث ماكر لا ينفع معه الا الضغط والشده لكون هروبه وتنقله السريع وهيئته عند الحضور على لسان المريض يكون على شكل كلام سريع وكأنه خائف ولكن في الاصل ليس خائف بل هو كذالك وهم من الاكثر الجن لا يتكلمون ويخطاء اغلب الرقاه في انسابه الى البكم ..

وما هو بالابكم ولكن سرعته تحيل النطق بلساننا واذا ما تكلم تجده سريع لدرجة انك لا تفهم ما يقول فعليك ضبطه وتهدئته وتذكيره بالله سبحانه وانطاقه الشهاده ولو زعم اسلامه او كفره ويجب ان تهدئه اذا ما التزم بما تقول والا فالضغط عليه اوجب.

تعليقات